أي: كناية، لا [أ] نه أراد ما هو ضد الصواب، كقوله: (ولتعرفنهم في لحن القول)، وكما قيل:

653 - ولقد وحيت لكم لكيما تفطنوا ... ولحنت لحناً ليس [بـ]ـالمرتاب.

(وجعلنا [لكم] فيها معايش ومن لستم له برازقين)

ولمن لستم له برازقين من سائر الحيوانات ناطقها وعجمها. وقيل: إنه من علينا بالخول، كما من بالمعاش

طور بواسطة نورين ميديا © 2015