(مثل الجنة)

صفتها، كقوله: (ولله المثل الأعلى).

(يمحو الله ما يشاء ويثبت)

أي: من الأعمال التي رفعها الحفظة، فلا يثبت منها إلا ما له ثواب أو عليه عقاب.

وعن ابن عباس: أن الله يمحو ويثبت ما في الكتب من أمور [العباد] على حسب اختلاف المصالح، إلا [أ] صل السعادة والشقاوة/فإنه في أم الكتاب لا تغيير له.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015