ييسرونني: يقتسمونني بالميسر.

وإنما سمي العلم يأساً، لأن العالم يعلم ما لا يكون، أنه لا يكون فييأس منه، بخلاف الجاهل.

وقال الكسائي والفراء: هو اليأس المعروف، أي: القنوط.

وفي الآية حذف، وهو عند الفراء: أفلم ييأسوا، لأنهم يعلمون أن آيات الله تجري على المصالح، لا الاقتراح العنادي.

وعند الكسائي: ألم ييأسوا من [إيمان الكافرين].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015