وقال قتادة: معناه بل رفعها بغير عمد وترونها كذلك.
[و] هذا القول أدل على القدرة، وأثبت عند النظر والمشاهدة. (كل يجري لأجل مسمى)
في أدوارها وأكوارها.
([و] من كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين)
أي: نوعين اثنين من الحلو والحامض، والرطب واليابس، والنافع والضار.