وقال قتادة: معناه بل رفعها بغير عمد وترونها كذلك.

[و] هذا القول أدل على القدرة، وأثبت عند النظر والمشاهدة. (كل يجري لأجل مسمى)

في أدوارها وأكوارها.

([و] من كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين)

أي: نوعين اثنين من الحلو والحامض، والرطب واليابس، والنافع والضار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015