(بغير عمد ترونها)
أي: بعمد لا ترونها، كما قال ابن هرمة:
614 - إن سليمى والله يكلؤها ... ضنت بشيء ما كان يرزؤها
615 - فلا أراها تزال ظالمة ... تحدث بي قرحة وتنكؤها.
أي: أراها لا تزال ظالمة.