(نزغ الشيطان)

أفسد ما [بيني و] بينهم.

(وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون)

هو إيمان المشركين بالله، وأنه الخالق والرازق، ثم يقولون إن الأصنام شركاؤه أو شفعاؤنا إليه.

وقيل: مثل قول الرجل لولا الله وفلان/لهلكت، كما أنشد أبو تمام في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015