(نزغ الشيطان)
أفسد ما [بيني و] بينهم.
(وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون)
هو إيمان المشركين بالله، وأنه الخالق والرازق، ثم يقولون إن الأصنام شركاؤه أو شفعاؤنا إليه.
وقيل: مثل قول الرجل لولا الله وفلان/لهلكت، كما أنشد أبو تمام في