(إنكم لسارقون)
كان ذلك من قول [الكيال]، وكان لم يعلم من جعل السقاية فيه. ومن قال: إنه من قول يوسف فهو على أنهم [سرقوه] من أبيه.
(من وجد في رحله فهو جزاؤه)
كان حكم السارق في دين بني إسرائيل أن يسترقه صاحب المال. (كذلك كدنا)
صنعنا، عن ابن عباس.