(إنكم لسارقون)

كان ذلك من قول [الكيال]، وكان لم يعلم من جعل السقاية فيه. ومن قال: إنه من قول يوسف فهو على أنهم [سرقوه] من أبيه.

(من وجد في رحله فهو جزاؤه)

كان حكم السارق في دين بني إسرائيل أن يسترقه صاحب المال. (كذلك كدنا)

صنعنا، عن ابن عباس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015