ولم يؤنث ذلك؛ لأن الرحمة هنا بمعنى المصدر، أي: خلقهم ليرحمهم، [قالت] الخنساء:

553 - فذلك يا هند الرزية فاعلمي ... ونيران حرب حين شب وقودها.

[تمت سورة هود]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015