(قَدَمَ صدقٍ)
ثواث وافٍ بمَا قدَّموُا منَ الأعمالِ.
وقيلَ: سابقةٌ مما أخْلَصُوا منَ الطاعَة.
وقيلَ: سابقُة بمَا كتبت لهَمْ من السعادَة.
(في ستة أيامٍ)
لتشاهدَ الملائكةُ الخلقَ شيئاً بعَد شيءٍ فيعتبرُوَنهُ ويدركوَنه.