(لأسْمَعَهُمْ)

أيْ: كلامَ الَّذينَ طلبُوا [إحياءهم] مِنْ قصيِّ بنِ كلابٍ وغيرِه.

وقيلَ: هوَ فِي دلائلِ الله وآياتِه. أيْ: لو علمَ الله أنَّهم يصلحُونَ يها

لأسمعَهُمْ إيَّاهَا.

(يحولُ بين المرءِ وقَلْبِهِ)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015