(لأسْمَعَهُمْ)
أيْ: كلامَ الَّذينَ طلبُوا [إحياءهم] مِنْ قصيِّ بنِ كلابٍ وغيرِه.
وقيلَ: هوَ فِي دلائلِ الله وآياتِه. أيْ: لو علمَ الله أنَّهم يصلحُونَ يها
لأسمعَهُمْ إيَّاهَا.
(يحولُ بين المرءِ وقَلْبِهِ)