وجه فتح الهمزة بتقدير حذف اللام، وما يشعركم إيمانهم؛ لأنها إذا جات
[لا يؤمنون، أو "لا" صلةٌ وفي الكلام حذفٌ، أي: وما يُشْعرُكُم أنَّها إذا
جاءت] يؤمنون أو لا يؤمنون.
(قُبُلاً)
معاينةً، رأيته قُبُلاً. وقِبَلاً.
وقيل: قُبُلاً جمعُ قبيلٍ، وهو الكفيلُ، أي: لو حشرنا عليهم كلَّ شيءٍ فكفِلَ
بعا نقول ما كانوا ليؤمنوا.