قاله على تمهيد الحجَّة وتقرير الإلزام. وهو الذى يسمِّيه أصحاب القياس:

[قياس الخُلْفِ]، وهو: أن يُفرض الأمر الواجب على وجوهٍ [لا تمكن ليجب]

به الوجه الممكن.

ويقال: إنه على الاستفهام والإنكار وإن لم يذكر حرف الاستفهام كقوله:

(أفإين مِتَّ فهم الخالدون). قال:

383 - لعمرك ما أدري وإن كُنتُ دارِياً ... بسبعٍ رَمَيْنَ الجَمْرَ أم بثمان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015