379 - وما زُرتُكم عمداً ولكنَّ ذا الهوى ... إلى حيث يهوى القلب تهوي به الرِّجل
(في الصُّورِ)
أي: في الصُّوَر. تُجمع الصورة عليها، كالسُّور والسُّوَر في جمع سورةٍ.
قال العجاج:
380 - يارب ذي سرادقٍ محجور
381 - سُرْتُ إليه في أعالي السُّورِ
(وكذلك نُري إبراهيم ملكوت السماوات)