379 - وما زُرتُكم عمداً ولكنَّ ذا الهوى ... إلى حيث يهوى القلب تهوي به الرِّجل

(في الصُّورِ)

أي: في الصُّوَر. تُجمع الصورة عليها، كالسُّور والسُّوَر في جمع سورةٍ.

قال العجاج:

380 - يارب ذي سرادقٍ محجور

381 - سُرْتُ إليه في أعالي السُّورِ

(وكذلك نُري إبراهيم ملكوت السماوات)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015