377 - إذا ضربوا رأسي وفي الرأس أكثري ... وغُودِرَ عند الملتقى ثَمَّ سائِرِ
378 - هنالك لا تلقى حياةً تسرني ... سَجِيسَ الليالي مبسلاً بالجرائر
(ونردُّ على أعقابنا)
يقال للخائب ارتد على عقبيه
(استهوته)
استزلته من الهُوُيِّ. يقال: هوى يهوي من الهُوُيّ، وهَوِيَ يَهْوَى من الهَوَى
وقيل: استمالته من الهوى وقد ذكرهما في قول الشاعر: