(نفقاً)

سرباً في الأرض، قال كعبُ بن زهير:

363 - وما لكما منجاً على الأرض فابغيا ... به نفقاً أو في السماوات سُلَّما

(إنما يستجيب الذين يسمعون)

أي: إنما يسمع الأحياء لا الأموات كما قال:

363 - لقد أسمعت لو ناديت حياً ... ولكن لا حياة لمن تنادي

وفي معناهُ:

364 - كأني أُنادي [ماتِحاً] فوق رَحْلِهَا ... [ونى غَرْفُهُ] والدَّلو ناءٍ قليبها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015