(ونكون): ابتداء إخبار عن أنفسهم.
قال سيبويه: هذا كما تقول: دعني ولا أعود، أي: وأنا لا أعود.
(ما كانوا يخفون)
يجدونه خافياً.
وقيل: بدا للاتباع ما علماؤهم يخفونه عنهم.
(فإنهم لا يكذبونك)
جاء على مثال: ما كذبك فلانٌ، وإنما كذبني.
وقيل: لا يجدونك كاذباً، كقولك: عدلتُه وفسقتُه.