الصبيان [للاستئناس] والمقاربة وفي معناه.
357 - وأنزلني طولُ النَّوى دار غَرْبَةٍ ...
إذا شئتُ لاقيتُ أمراً لا أشاكله
358 - أُحَامِقُهُ حتى يقال سجيةً ... ولو كان ذا عقلٍ لكنُتُ أُعَاقِلُهْ
(وللبسنا عليهم ما يلبسون)
أي: إذا جعلناه رجلاً شَبَّهْنَا عليهم وشَككنا بهم كما يشبهون على أنفسهم.
واللبس: الشك. قالت الخنساء:
359 - ترى الجليس يقول الحق [تحسبُهُ] ... رشداً وهيهات فانظر ما به التَبَسَا