يتبدلُ قومٌ بعد قوم
(لجعلناهُ رجلاً)
لأن الجنس إلى الجنس أميلُ وبه آنس [وعنه أفهمُ]. قال الجاحظ:
"من لطيف صنع الله أن فطر المعلمين على وزن عقول الصبيان وإلا لم يكن إلى
تأليف الأمر بينهما سبيلٌ".
وسمع عبد الملك بن مروان كلاماً مختلطاً فقال: "كلامُ مجنونٍ أو مناغيةُ
صبيٍّ" (5).
صبئ" ..
وقال - صلى الله عليه وسلم -: "من كان له صبيٌّ فليتصبَّ له" أي [ليكلمْهُ] كلام