والسائبة! الإبل تسيّبُ بنذرٍ، أو بلوغِ راكبِها عليها حاجةً في
[نفسه]. كما قال ابن رواحة:
354 - إذا بلغتني وحملت ظهري ... مسيرة أربعٍ دون الحساء
355 - فشأنك فانعمي وخلاك ذمّ ... ولا أرجع إلى أهلي ورائي