إلا أنها في الكواكب الثابتة الأبعاد قليلة المقدار.
وفي السيارة كثيرة ظاهرة، وفي القمر من جهة سرعته أبين، فإنه من عند [إهلاله] في الأفق الغربي يزداد كل ليلة من الشمس بعداً إلا أن يستقبلها ليلة انتصاف الشهر. فظهر أنه يسير من المغرب إلى المشرق.
كانت هذه حركة الكواكب الذاتية الطبيعية.