إلا أنها في الكواكب الثابتة الأبعاد قليلة المقدار.

وفي السيارة كثيرة ظاهرة، وفي القمر من جهة سرعته أبين، فإنه من عند [إهلاله] في الأفق الغربي يزداد كل ليلة من الشمس بعداً إلا أن يستقبلها ليلة انتصاف الشهر. فظهر أنه يسير من المغرب إلى المشرق.

كانت هذه حركة الكواكب الذاتية الطبيعية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015