النصر، وتقديره: "حتى الرسول قائل"،كما قال:

196 - [يغشون] حتى ما تهر كلابهم ... لا يسألون عن السواد المقبل

197 - بيض الوجوه ..... ...... ... ....................

أي حتى هم الآن كذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015