النصر، وتقديره: "حتى الرسول قائل"،كما قال:
196 - [يغشون] حتى ما تهر كلابهم ... لا يسألون عن السواد المقبل
197 - بيض الوجوه ..... ...... ... ....................
أي حتى هم الآن كذلك.