(عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم)
قال الزهري: "نزلت في أبي سفيان، وكان النبي عليه السلام استعمله على بعض بلاد اليمن، فلما قبض عليه السلام أقبل فلقي ذا الخمار مرتداً، فقاتله، فكان أول من قاتل على الردة، فتلك المودة بعد المعاداة".
(عن الذين لم يقاتلوكم)
خزاعة.
و (الذين قاتلوكم)