(قد سمع الله)
نزلت في خولة بنت ثعلبة بن خويلد وزوجها أوس بن الصامت، قال لها: أنت علي كظهر أمي، وكان الظهار طلاق الجاهلية.
(ثم يعودون لما قالوا)
توهم بعض الناس من هذا أن الظهار لا يقع في أول مرة حتى يعود إليه مرة أخرى.