(فتولى بركنه)

أعرض بجموعه وجنوده.

وقيل: بجانبه، ومنه الركون بمعنى الميل، لأنه يكون إلى جانب. (الريح العقيم)

هي الدبور: لأنها لا تلقح بل تقشع السحاب، وهذا أصح مما روى ابن أبي ذئب: "أنها الجنوب"، ومما روى ابن جريج عن مجاهد: "إنها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015