وإن ثبت حديث أوريا فخطيئته: خطبته على خطبته، أو استكثاره من النساء.
وإن كانت القصة من الملكين -كما يقوله القصاص- فلا بد من أن يكون في كلامهما من المعاريض ما يبعد عن الكذب، ولكن استغنى عن ذكرها، إذ كان الغرض اقتصاص غيرها.