(أو يزيدون)
على شك [المخاطبين]، أو للإبهام عليهم، كأنه قيل إلى أحد العددين.
(فئامنوا فمتعناهم إلى حين)
أي: إلى حين موتهم.
وإنما آمنوا قبل حضور العذاب، ولكنهم استدلوا بخروج يونس على العذاب، فآمنوا قبل أن [يبلغوا] إلى حد اليأس والإلجاء. (وجعلوا بينه وبين الجنة نسباً)