(سواء الجحيم)
وسطه، لاستواء البعد إليه من الجوانب.
وقال:
1014 - وصاحب غير ذي ظل ولا نفس ... هيجته في سواء البيد فاهتاجا.
(شجرة الزقوم)
أخبث شجر.
(طلعها)
أي: ما يطلع منها وهو الثمر، وقبح صورة الشيطان متقرر في النفوس، فجرى التشبيه عليه وإن لم ير، كما قال امرؤ القيس:
1015 - اتقتلني والمشرفي مضاجعي ... ومسنونة زرق كأنياب أغوال.