(وكان أمر الله قدراً مقدوراً)

جارياً على تقدير وحكمة.

(ما كان محمد أبا أحد من رجالكم)

الحسن والحسين إذ ذاك [لم] يكونا رجلين.

(ودع أذاهم)

اصبر.

وقيل: لا تحزن، وكلهم إلينا فأنا حسبك وحسيبهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015