(وكان أمر الله قدراً مقدوراً)
جارياً على تقدير وحكمة.
(ما كان محمد أبا أحد من رجالكم)
الحسن والحسين إذ ذاك [لم] يكونا رجلين.
(ودع أذاهم)
اصبر.
وقيل: لا تحزن، وكلهم إلينا فأنا حسبك وحسيبهم.