(وإذ تقول للذي أنعم الله عليه)
أيضاً فيها.
(وتخفي في نفسك ما الله مبديه)
من الميل إليها وإرادة طلاقها.
وقال الحسن: هو ما أعلمه الله أنها ستكون زوجته.
(فلما قضى زيد منها وطراً)