(وإذ تقول للذي أنعم الله عليه)

أيضاً فيها.

(وتخفي في نفسك ما الله مبديه)

من الميل إليها وإرادة طلاقها.

وقال الحسن: هو ما أعلمه الله أنها ستكون زوجته.

(فلما قضى زيد منها وطراً)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015