عن قتادة: نزل جبريل ورسول الله في بيت زينب بنت جحش، يغسل رأسه، فقال: عفا الله عنك، ما وضعت الملائكة سلاحها منذ أربعين ليلة، [فانهد] إلى بني قريظة، فإني قطعت أوتارهم، وقلعت أوتادهم، وتركتهم في زلزال وبلبال، فحاصرهم النبي عليه السلام، ثم قتل مقاتليهم، وسبى ذراريهم.
(تردن الحياة الدنيا وزينتها)
قال الحسن: تطلعت نفس بعض نسائه إلى الدنيا، فنزلت الآية.