(ثم سئلوا الفتنة)
الرجوع عن الدين.
(وما تلبثوا)
أي: عن الإجابة إلى الفتنة (إلا يسيرا)
وقيل: ما تلبثوا حتى يهلكوا.
(هلم)
أصله "لم" أي: لم بنا، ثم دخلت عليها هاء التنبيه، فصار "هالم"، فحذفت الألف تخفيفاً.
(أشحة عليكم)
أي: [بالخير] والمواساة.
(سلقوكم)
بلغوا في أذاكم بالكلام الموحش كل مبلغ.
(أسوة حسنة)