(ثم سئلوا الفتنة)

الرجوع عن الدين.

(وما تلبثوا)

أي: عن الإجابة إلى الفتنة (إلا يسيرا)

وقيل: ما تلبثوا حتى يهلكوا.

(هلم)

أصله "لم" أي: لم بنا، ثم دخلت عليها هاء التنبيه، فصار "هالم"، فحذفت الألف تخفيفاً.

(أشحة عليكم)

أي: [بالخير] والمواساة.

(سلقوكم)

بلغوا في أذاكم بالكلام الموحش كل مبلغ.

(أسوة حسنة)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015