وكذلك في قوله: (الرسولا) و (السبيلا)، لأنه لو وقف بالسكون لخفي إعراب الكلمة، فيوقف بالألف، كما يوقف بها في قوافي الشعر، وكما تدخل الهاء لبيان الحركة في: (ماليه) و (حسابيه). (وإذ قالت طائفة منهم)
وهم بنو سليم.
(يا أهل يثرب)
وهي المدينة.
وقيل: المدينة بعض منها.
(يقولون إن بيوتنا عورة)
وهم بنو حارثة.