(لأتينا كل نفس هداها)
أي: هدايتها إلى طريق الجنة.
وقيل: آتيناها الهدى إلجاءً.
(تتجافى جنوبهم)
[تنبو وترتفع]. قال عبد الله بن رواحة:
942 - وفينا رسول الله يتلو كتابه ... كما انشق معروف من الفجر ساطع
943 - تراه يجافي جنبه عن فراشه ... إذا استثقلت بالمشركين [الـ]ـمضاجع