أي: موسى ومحمد عليهما السلام، وذلك حين بعث أهل مكة إلى يهود [المدينة] فأخبروه بنعته، وأوان مبعثه من كتابهم.

(من المحضرين)

المزعجين.

وقيل: من المحضرين للجزاء، أو إلى النار.

(لتنوأ بالعصبة)

من الثقل.

يقال: ناء إذا مال، ومنه النوء: وهو الكوكب إذا مال عن العين عند الغروب. قال الهذلي:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015