أي: موسى ومحمد عليهما السلام، وذلك حين بعث أهل مكة إلى يهود [المدينة] فأخبروه بنعته، وأوان مبعثه من كتابهم.
(من المحضرين)
المزعجين.
وقيل: من المحضرين للجزاء، أو إلى النار.
(لتنوأ بالعصبة)
من الثقل.
يقال: ناء إذا مال، ومنه النوء: وهو الكوكب إذا مال عن العين عند الغروب. قال الهذلي: