على خبرين بمنزلة خبر (?) واحد كقولك: حلو حامض.
40 اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ.
وهي كثرة من أرسل فيهم من الرسل وأنزل من الكتب ونحوها (?) .
ويجوز أن يكون المراد النّعمة على أسلافهم فهي نعمة عليهم (?) .
ويجوز النعم الواصلة إليهم.
[وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم] (?) .
وعهد الله: ما أمر به ونهى عنه، وعهدهم الرضا عنهم عند ذلك والمغفرة لهم (?) .
وَإِيَّايَ منصوب بما دل عليه فَارْهَبُونِ وإنما لم ينصب لأنه مشغول بالضمير كما لا يجوز نصب زيد في قولك: زيدا فاضربه باضرب [الذي هو ظاهر] (?) .