[سورة البقرة (2) : آية 44]

وانتصب مُصَدِّقاً على الحال من الهاء المحذوفة، كأنه: أنزلته مصدقا، أو انتصب ب «آمنوا» أي: آمنوا بالقرآن مصدقا.

أَوَّلَ كافِرٍ: أول حزب كافر (?) ، أي: لا تكونوا أئمة الكفر.

ثَمَناً قَلِيلًا قال الحسن (?) : هو الدنيا بحذافيرها.

43 وَارْكَعُوا مع ذكر الصلاة للتأكيد، إذ لا ركوع في صلاة أهل الكتاب (?) أو هو الركوع اللّغوي أي الخضوع (?) .

44 تَتْلُونَ الْكِتابَ: تتّبعونه (?) ، والتلاوة اتباع الحروف، والقراءة جمعها.

[أَفَلا تَعْقِلُونَ ومصدره: العقل، وهو] (?) نوع علم يستبان به العواقب ويترك به القبائح، والعقل يكمل مع فقد بعض العلم، والعلم (?) لا يكمل مع فقد بعض العقل.

والصبر حبس النّفس عمّا تنازع إليه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015