[سورة الرحمن (55) : آية 44]

35 شُواظٌ: لهب، وَنُحاسٌ: دخان النّار (?) .

37 فَكانَتْ وَرْدَةً: حمراء مشرقة (?) ، وقيل (?) : متغيرة مختلفة الألوان كما تختلف ألوان الفرس الورد في فصول السّنة.

كَالدِّهانِ: صافية كالدهن (?) ، وقيل (?) : الدهان والدهين: الأديم الأحمر وأنّ لون السّماء أبدا أحمر، إلّا أنّ الزرقة بسبب اعتراض الهواء بينهما كما يرى الدم في العروق أزرق، وفي القيامة يشتعل الهواء نارا فيرى السّماء على لونها (?) .

39 لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ: لا يسأل أحد عن ذنب أحد (?) . أو لا يسألون سؤال استعلام (?) .

41 فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي: تضمّ الأقدام إلى النّواصي وتلقى في النّار (?) .

44 آنٍ: بالغ أناه وغايته في حرارته (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015