للتسوية (?) التي في الاستفهام من الإبهام، ولا تسوية في «أو» (?) لأنها تكون في معنى «أي» وهذا معنى قولهم إن أو لا تعادل الألف، والمعادلة أن تكون أم مع الألف في معنى أي، ولا يجوز: لأضربنه قام أو قعد، ويجوز «أم» (?) ، إذ لا تسوية في الإبهام لأن المعنى لأضربنه على كل حال.
7 خَتَمَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وسمها بسمة تعرفها الملائكة كما كتب الإيمان في قلوب المؤمنين (?) .
وقيل/: هو حفظ ما في قلوبهم للمجازاة إذ ما يحفظ يختم. [3/ أ] وقيل: المراد ظاهره، وهو المنع بالخذلان عقوبة لا بسلب القدرة، والقلب مضغة معلقة بالنياط، وعربي خالص.
وفي الخبر (?) : «لكلّ شيء قلب، وقلب القرآن يس» : ولم يجمع السمع للمصدر أو لتوسطه الجمع (?) [من طرفيه] (?) .