7 - حِفْظ الله لشعيب وصالح (عليهما السلام)، لمَّا نجَّاهم وأهلك قومهم.
8 - حِفْظ الله لرسوله صلى الله عليه وسلم {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ (95)}.
1 - كثرة الانشغال بالنزهات، والخروج والترفيه و ... ، سبب كبير في انشغال العبد عن العمل الصالح {3}.
2 - من عَلِم أن الله تعالى قسَّم الأرزاق، وقدَّر لكل عبد نصيبه، لم يحزن على ما فاته، وكان هذا سبباً في رضاه بالقدر {21}.
3 - ليس لإبليس تسلُّط على الإنسان، إلا مَنْ فتح له الباب، وسمح له بذلك {42}.
4 - الصلاة والتسبيح مِن أعظم الأسباب، التي تدفع الضيق والهم من القلب {97 - 98}.
5 - قال ابن عباس (رضي الله عنهما): ما خلق الله وما ذرأ وما برأ نفساً أكرم عليه من محمد صلى الله عليه وسلم، وما سمعت الله أقسم بحياة أحد غيره، قال تعالى: {لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ (72)} (تفسير ابن كثير)
* * *