2622 - حديث أسامة بن شَريك قال: قمنا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقبلنا يده.

ذكر الحافظ أنّ أبا بكر بن المقري أخرجه في جزء "تقبيل اليد" وسنده قوي" (?)

حسن

أخرجه ابن المقري في "الرخصة في تقبيل اليد" (2) عن محمد بن الحسين بن شهريار البغدادي ثنا محمد بن يزيد بن رفاعة أبو هشام الرفاعي ثنا سعيد بن عامر ثنا شعبة عن زياد بن عِلاقة عن أسامة بن شريك قال: فذكره.

وأخرجه المحاملي في "أماليه" (247) عن أبي هشام الرفاعي به.

وأخرجه الخطيب في "الجامع" (314) من طريق عبد الرحمن بن الحسن الزَّنجي ثنا أبو هشام الرفاعي به.

وأبو هشام الرفاعي مختلف فيه: قال ابن معين وغيره: لا بأس به، وضعفه النسائي وغيره.

ولم ينفرد به بل تابعه أبو جعفر (?) الحارثي ثنا سعيد بن عامر به، ولفظه: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده أصحابه كان على رؤوسهم الطير، فجاء الأعراب فسألوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقام الناس فجعلوا يقبلون يده، فأخذتها فوضعتها على وجهي فإذا هي أطيب من ريح المسك، وأبرد من الثلج.

أخرجه ابن الأعرابي في "القبل" (3)

وإسناده حسن.

2623 - عن رجل من بني تميم قال: كنا نقول في الجاهلية: بالرفاء والبنين، فلما جاء الإسلام علمنا نبينا قال "قولوا: بارك الله لكم، وبارك فيكم، وبارك عليكم"

قال الحافظ: روى بقي بن مخلد من طريق غالب عن الحسن عن رجل من بني تميم قال: فذكره" (?)

أخرجه أبو القاسم البغوي في "الصحابة" (1866) عن أبي الربيع سليمان بن داود

طور بواسطة نورين ميديا © 2015