النبي - صلى الله عليه وسلم - (?)، وأمثال ذلك يستدِلُّونَ به على إبطالِ الغضَبِ لله تعالى، والتغليظ على العصاة المخالفين لأمر الله - عز وجل -.
وَيَتنَاَسون ويتجاهلون غَضَبَ النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا انْتُهِكَتْ مَحَارِمُ الله وأنه لاَ يقومُ لِغَضَبِه شَيءٌ (?)، وكذلك هَجْرَهُ لبعض أصحابه مثل الثلاثة الذين تَخَلَّفُوا عن غزوةِ تَبوُك (?)، وهجْرَه بعضَ زَوْجَاتِهِ (?)، وَتَلَوُّنُ وَجْهِهِ وَغَضَبه لَمَّا رأى السِّترَ الذي فيه الصُّوَر (?)؛ وغير