/ قال هجّدنا فقد طال السّرى … وقدرنا إن خنى الدّهر غفل (?)
قلّما عرّس حتّى هجته … بالتّباشير من الصّبح الأول (?)
يلمس الأحلاس فى منزله … بيديه كاليهودىّ المصلّ (?)
يتمارى فى الّذي قلت له … ولقد يسمع قولى حيّهل (?)
ومن ذلك قول ذى الرمة:
وليل كأثناء الرّويزىّ جبته … بأربعة، والشّخص فى العين واحد (?)
- والرّويزىّ، هو الطيلسان. وقد روى أيضا: «كجلباب العروس ادّرعته»؛ وكل ذلك وصف له بالسواد؛ لأن الطيلسان أسود، وجلباب العروس أخضر، والعرب تجمع بين الخضرة والسواد-
أحمّ علافىّ، وأبيض صارم، … وأعيس مهريّ، وأشعث ماجد (?)