{وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ} [البقرة: 283] .

{وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ} [آل عمران: 104] .

وقال صلى الله عليه وسلم: "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ " قالها ثلاثا, قالوا: بلى يا رسول الله, قال: "الإشراك بالله, وعقوق الوالدين" وكان متكئا فجلس ثم قال: "ألا وقول الزور, ألا وشهادة الزور" وما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت. وقال صلى الله عليه وسلم:

"أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر" "رواه الترمذي".

وقال في خطبة الوداع: "إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم" "رواه ابن ماجه".

وعلى مستوى بناء الأسرة المسلمة.

نجد قوله -صلى الله عليه وسلم: "إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه, إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض, وفساد كبير".

"خيركم خيركم لأهله, وأنا خيركم لأهلي" "رواه ابن ماجه".

"خياركم خياركم لنسائهم" "رواه الترمذي".

"تخيروا لنطفكم؛ فإن العرق دساس".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015