فسادها، الذى جعلها غير كافية لسعادة البشر الآخذين بها، من شوب الإيمان بالله بالشرك، وتشبيه الخالق بالخلق وجعل الجزاء بالمحاباة والفداء لا بالحق والعدل، وجعل العبادات تقاليد كاللعب واللهو، غير مثمرة لتزكية النفس، ولا راجحة فى ميزان العقل، فجاءت عبادات الإسلام وآدابه كلها معقولة مكملة لفطرة الإنسان.