مالك بن حَرِيم

وَرِبْعِي نَحَرْتُ عَلى ثَلاَثٍ لِحْمْدِ ثَلاَثِةٍ مِنْ بَعْدِ حِينِ

فَرَاحُوا حَامِدِينَ وَرُحْنَ بُحًّا ... فَلَمْ أحْفِلْ لِهَرْهَرَةِ الحَنِينِ

عُتْبَة بن ذي الفرج الخفاجيّ

جَزَى اللهُ أمْسِ خَيْراً ... فَوارِسَنَا بِأَقْرِبَة اللِبّاَنِ

بكُلّ مُعَرَجٍ يَدْعُونَ جُردْداً ... لدَىَ جَرْدَاءِ رَافِعِةِ العِنَانِ

وقال

لَناَ لِقَحٌ يُرْويِنَ جُلَّ ضُيُوفِنَا ... ثَلاَثٌ وَإِن يَكْثرْنَ يَوْماً فأرْبَعُ

نَمُدُّهمُ بِالمَاءِ مِنْ غَيرِ هُونِهِمْ ... ولَكِنْ إِذَا مَا ضَاقَ شيءٌ يُوَسَّعُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015