ابن كثير، ونافع، وحفص عن عاصم: على الخير.
الباقون: بالاستفهام على أصولهم في الهمزتين «1».
قوله: هِيَ تَلْقَفُ (117).
البزّي عن ابن كثير: بتشديد التاء.
الباقون بتخفيفها.
حفص عن عاصم: بإسكان اللام وتخفيف القاف وحيث كان.
الباقون: بفتح اللام وتشديد القاف وحيث كان «2».
قوله: أَرْجِهْ (111).
أبو عمرو، ويعقوب، وهشام عن ابن عامر: «أرجئه» بالهمز وبرفع الهاء من غير إشباع.
قال أبو عليّ: هكذا قرأته عن ابن الأخرم عن الأخفش عن هشام عن ابن عامر.
ابن كثير وحده: بالهمز وبإشباع رفع الهاء.
الكسائي، وورش عن نافع: بغير همز وبإشباع الكسر.
قالون عن نافع: بغير همز وباختلاس الكسر.
عاصم، وحمزة: بغير همز، ساكنة الهاء.
ابن ذكوان عن ابن عامر: بالهمز واختلاس الكسر.
وكلّهم يقفون عليه بإسكان الهاء إلا الكسائي وحده، فإنّه يقف عليه بإشمام الكسر على أصله، وكذلك اختلافهم في الحرف الذي في سورة الشّعراء «3» (36).
قوله: سَنُقَتِّلُ (127).
نافع، وابن كثير: «سنقتل» بفتح النون، ساكنة القاف، مرفوعة التاء خفيفة.
الباقون: «سنقتّل» برفع النون وفتح القاف، مكسورة التاء مشدّدة «4».
قوله: يَعْرِشُونَ (137).
ابن عامر، وأبو بكر عن عاصم: «يعرشون» برفع الراء، وكذلك في سورة النحل (68).
الباقون: بكسر الراء في الموضعين «5».
قوله: يَعْكُفُونَ (138).