ويعقوب وحده: يقف على كلّ ذلك بهاء.
الباقون: يقفون على سائر ذلك بغير هاء «1». وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك.
الكسائي، وقالون عن نافع: «ثمّ هو» بإسكان الهاء في سورة القصص (61).
قالون وحده عنه: «أن يملّ هو» في آخر سورة البقرة (282) بإسكان الهاء.
الباقون: برفع الهاء فيهما «2».
قوله أَنْبِئْهُمْ (33).
الأخفش عن هشام عن ابن عامر: «أنبيهم بأسمائهم» بكسر الهاء من غير همز، وكذلك في سورة الحجر (51) والقمر (28).
الباقون: بالهمز في الحالين «3».
قال أبو عليّ: وهو الأشهر عن حمزة.
قوله: فَأَزَلَّهُمَا (36).
حمزة وحده: «فأزالهما الشيطان» بألف غير ممالة وبتخفيف اللام.
الباقون: «فأزلّهما» بغير ألف، مشدّدة اللام «4».
قوله: ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (28).
يعقوب وحده: «ثم إليه ترجعون» بفتح التّاء وكسر الجيم وحيث كان ذلك بالتاء أو بالياء.
الباقون: برفع التاء وفتح الجيم وحيث كان «5».
قوله: فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ (37).
ابن كثير وحده: «آدم» بالنّصب. «من ربّه كلمات» بالرّفع.
الباقون: «فتلقى آدم» بالرّفع «من ربّه كلمات» بالخفض في اللفظ «6».
قوله: فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ (38).
يعقوب وحده: «فلا خوف عليهم» بفتح الفاء من غير تنوين حيث كان.
الباقون: «فلا خوف» بالرفع والتنوين حيث كان «7».