نباهة وبالاضطهاد حرية, وبالطاعة العمياء شجاعة أدبية.
هذا الخلق هو الذي يحمي الجماعة من أن تتملق خصمها ... أما صغير الهمّة فإنه يبصر بخصومه في قوة وسطوة فيذوب أمامهم رهبة, ويطرق إليهم رأسه حِطَّة ثم لا يلبث أن يسير في ريحهم, ويسابق إلى حيث تنحط أهواؤهم)) (?).