قال أبو الطيب المتنبيّ (?) رحمه الله تعالى:
له همم لا منتهى لكبارها ... وهمته الصغرى أجلّ من الدهر
وقال أيضاً:
على قدر أهل العزم تأتي العزائم ... وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغارها ... وتصغر في عين العظيم العظائم
وقال أيضاً:
تجمعت في فؤاده همم ... ملءُ فؤاد الزمان إحداها
وقال آخر:
صدرٌ رحيبٌ لما يأتي الزمان به ... وهمة تَسَع الدنيا وما تَسَعُ
وقال أبو فراس (?):
تهون علينا في المعالي نفوسُنا ... ومن يخطب الحسناءَ لم يُغْلِه المهرُ (?)