وقيل: معناه: لو استقاموا على طريقة الضلال لَوَسَّعنا عليهم في الرزق استدراجاً، ذكر الضحاك وقاله الفراء.
(و) القول الأول أصح كما قال: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ القرىءَامَنُواْ واتقوا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بركات. . .} [الأعراف: 96] الآية.
- ثم قال: {وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ. . .}.
أي: عن القرآن [وقبوله].
{يَسْلُكْهُ عَذَاباً صَعَداً}.